
خصص جزءًا من دخلك المالي لتغطية النفقات الشهرية الثابتة كأولوية أساسية. مع كل تحصيل للرواتب والعواد الاستثمارية وغيرها من مصادر الدخل على مدار الشهر، خصص جزءًا من تلك الأموال تحت بند دفع المصاريف والنفقات الشهرية الأساسية.
الميزانية ليست مجرد خطة جامدة، بل هي أداة تحتاج إلى مرونة وعادات مالية إيجابية لضمان تحقيق أهدافك.
هذا التنوع يجعلها مثالية للمستخدمين ذوي الاحتياجات المالية المعقدة أو أولئك الذين يفضلون واجهات سطح المكتب.
إقامة علاقات ماليّة موسّعة مع خبراء التخطيط الماليّ التي ستساعد الفرد على اتخاذ قرارات صحيحة مستقبلاً.
راجع أولوياتك بانتظام وتأكد من أن الميزانية تعكس احتياجاتك الحالية.
الأفضل من ذلك أن تفتتح حساب "وديعة لأجل محدد"، والذي يمنحك أكبر نسبة عائد على المال، لكن يظل المال محجوزًا لفترة تحددها أنت كي لا تستطيع سحب المال إلا في الظروف الاضطرارية.
يعتمد اختيار أفضل أداة لإعداد ميزانية شخصية على التفضيلات الشخصية والأهداف المالية وسهولة الاستخدام؛ لذا هنالك العديد من الخيارات التي تلبي مختلف الاحتياجات والتفضيلات:
حتى لو كانت مساهمتك في علبة مدخراتك قليلة نوعاً ما، لا ينبغي عليك مواجهة الظروف المتغيرة بجيب فارغ، فإنَّ إنشاء جيب مدخرات ونسيانه تماماً في الحالات العادية، سيسهم بشكل كبير في إنقاذك من الاستدانة والقروض وتحمُّل فوائدها.
يمكنك الاستفادة من تتبع عادات إنفاقك الشهرية لمعرفة ما ستنفق عليه أموالك بالتوازي مع دخلك الشهري في إنشاء ميزانية شهرية فعلية تناسب نمط حياتك وعادات إنفاقك.
وضع في اعتبارك وضعك المالي ومدى تعقيد مواردك المالية، والطريقة المفضلة لديك لوضع الميزانية. نور وإذا كان لديك مصادر دخل متعددة، أو استثمارات، أو نفقات معقدة، فقد تحتاج إلى أداة أكثر قوة ذات ميزات متقدمة.
إدارة الميزانية بفاعلية يمكنها أن تساعد على إنشاء حياة مالية مستقرة وتقليل التوتر والقلق المالي.
تعد هذه الخطوة من أكثر الخطوات المتعبة ومن أهم الخطوات التي تساعدك في فهم عادات الإنفاق لديك، حيث يترتب عليك معرفة الأمور التي ستصرف أموالك إدارة الميزانية الشخصية عليها، وفيما يلي سنذكر بعض طرق تنفيذها:
بالطبع، يجب مراجعتها شهريًا لضمان توافقها مع التغيرات في حياتك.
الاستفادة من الأدوات المصرفية التي تقدمها البنوك والتي تعمل على تصنيف المعاملات المالية بشكل تلقائي.